المتابع للمجتمع الموريتاني وتحولاته في الآونة الأخيرة يلمس تغيرا جذريا وانقلابات طالت التصورات و التصرفات في كثير من مناحي حياته ، لا سيما بعد الهزات والتطورات التي حدثت مع إقبال الشعب على وسائل ال
أعلن الاتحاد الموريتاني للرماية التقليدية عن قائمة تبرعات أعضائه لصندوق التضامن الاجتماعي ومكافحة فيروس كورونا الذي أعلن عنه رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني في خطابه نهاية شهر مارس الماضي.
تابعت في الساعات الماضية بعض الكتابات الداعية لرفض القانون الذي أجازته الحكومة في اجتماعها أمس والمتعلق بالعنف ضد النساء واعتبره البعض خروجا على الدين ووجهت الدعوات للائمة والعلماء للوقوف في وجهه و
اليوم ظهرا هاتفتني شاعرتي الجميلة خديجه أبي بكر ماء العينين، وكنت بشوق إلى سماع صوتها وحديثها الحاني، وكان حديثا شاعريا بلا ضفاف، فاجأتني فيه بأبيات هي بنت حينها تقول فيها:
يسجل العديد من الأجانب الزائرين النابهين لموريتانيا دهشَتَهُمْ بظاهرة اهتمام و انشغال غالبية الموريتانيين بالشأن السياسي و منهم من يعتبر ذلك مؤشر وََعْيٍ و نضج و التزام و منهم من يصنفه
قد يبدو أي حديث عن مشاكل الصحافة الخاصة "المستقلة" في بلدنا، "حديثا معادا"، خاصة إذا اهتم بتعداد مشاكل هذه الصحافة وأولوياتها، لكننا في الواقع ندرك جليا أنه "لا ديمقراطية بدون تنمية ولا تنمية بدون
حمَلَ رسالةَ الله الكاملة الخاتمة، إلى البشرية، أعظم الناس خُلقا، فبذلك امتدحه ربه وزكاه، في قوله:{وإنك لعلى خلق عظيم}، إذ كان خلقه صلى الله عليه وسلم، القرآن.
تقدم فخامة رئيس الجمهورية من خلال حسابه على "تويتر" بتقديم التعازي القلبية لأسر ضحايا "كوفيد 19"، وتمنى من خلال التغريدة ذاتها الشفاء العاجل للمرضى، وهذا نص التغريدة : " تعازينا القلبية لأُسَرِ موا