لفت انتباهي على شاشة إحدى القنوات التلفزيونية العالمية "خبر ساخن" عن محاكمة بتهمة الفساد لأحد أشهر وزراء دولة ديمقراطية له مع ذلك على اقتصادها وديبلوماسيتها أياد بيضاء وقد حمل اسمه قوانين عديدة غير
في مطالعة لكتاب المؤلف الأمريكي بيتر غرين بعنوان: (ثمانية وأربعون قانونا للقوة، The 48 Laws of Power)الصادر في 1998 والذي نال شهرة واسعة، وبيعت منه أكثر من مليوني نسخة في أمريكا وحدها، تحتار في أي
بعد نجاح المشاركين في مسابقة مدارس تكوين المعلمين - والتي يصاحب تنظيمها عادة- الكثير من الاختلالات كما هو شأن غيرها من المسابقات - يتلقى هؤلاء الناجحون تكوينا أوليا لمدة ثلاث سنوات بهذه المدا
بما أن الأمن والأمان والإستقرار من أهم مقومات الحياة وضرورة أساسية للتنمية والتقدم والإستمرارية سأتناول في هذه الأسطر القليلة بعض الأمور التي تساعد في استباب الأمن ونشر السكينة في البلاد بإذن الله
استقلت أهمية التعليم مكانا مركزيا في أعالي قمم قداسة القول حيث يقول جل من قائل : { قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ} [الزمر: 9] وكذلك في السنة الشريفة:[ ط
أن يكون معظم أبناء الوطن فاسدين؛ فذاك هو الغالب الأعم.
لكن ان يكون ذلك الفساد ممنهجا من طرف الدولة وتسهر عليه؛ بل وتقننه وتشرعنه؛ فتلك لعمري الطامة الكبرى.