احتفالية حزبنا حزب الاتحاد من أجل الجمهورية (الحزب الملائم)، بمناسبة افتتاح مقره الجديد خرجت منها بدروس تبعث على الارتياح، وتعطي انطباعا حسنا عن التطور الإيجابي الذي شهدته ديمقراطيتنا، وبدأت تتفاعل
لا أظن أن أحدا يجادل في أن "دولة المُواطَنِةَ" هي أحسن نموذج سياسي واجتماعي ومشروع مجتمعي يناسب بلدا كبلدنا "خفيف" وحديث الثقافة "الدولتية"، متعدد الأعراق، متنافر الأقطاب السياسية، مثخنا بالماضي ال
إن وضعية العربية اليوم ليست بالمقلقة ولا بالمرضية، وليست بالمقلقة رغم التوازن العالمي المحتل لصالح غيرها عسكريا وسياسيا واقتصاديا، ورغم انشغال لهجاتها بثقافات الغير المسيطرة، ورغم الوضع التعليمي ال
بعيدا عن الفرص التي يتيحها احتراف التعليق الصوتي في سوق العمل الدولية والتي أزعجكم دائما بنشرها لعلي أجد آذانا صاغية قد يساهم أصحابها في استغلال طاقاتنا الصوتية وإيجاد بديل عن الغبار الصوتي المستهل