عرفت موريتا نيا بعد استتباب أمرها السياسي، مطلع الستينيات ،عدة زعامات، وقيادات سياسية ، لكن أثرهم وتأثيرهم ، ُسرعان ما انحسر، وتلاشى ،وابتلعه النسيان ، بمجرد المغادرة القسرية ،أو الطوعية ، لم
حقق الأحمدان محمد ولد عبد العزيز ورفيق دربه محمد ولد الغزواني ،(الزاهدان في القصر والكرسي)، حققا ورفاقهما لموريتانيا ( الوطن والجمهورية) هدفَ الخروج من انسداد سياسي ، حُلِّت عُقده في 3 أغسطس 2005،.
استقبلت معالي وزيرة التهذيب الوطني والتكوين المهني السيدة الناه بنت مكناس في مكتبها يوم الثلاثاء ، 29\01\2019 المنسق العام للمؤسسات الدولية لمعارف تركيا في موريتانيا رفقة بعض معاونيه .
لا شك أن غالبية الشعب الموريتاني و خاصة أغلبيته الرئاسية تقدر و تتبنى نهج التغيير البناء و تفخر بالإنجازات العملاقة التي تحققت في العشرية الأخيرة الأمر الذي تم التعبير عنه مرارا من خلال صناديق الإق
يعيش مجتمعنا إرهاصات هدم القيم الأخلاقية، والعقائدية والعرفية للأسرة، في ظل الاستخدام السيئ لهذه المواقع، نتج عنه تفكك في الروابط الأسرية، ونفور أفرادها في علاقاتهم، لذلك انعدمت صلة الرحم، وتلاشت ر
منذ الانقلاب على الرئيس السابق سيد ولد الشيخ عبد الله وكلمة الحوار تملأ الساحة السياسية ، وتحشو أفواه العام والخاص من ابناء موريتانيا من كل من هب ودب، حتى أصبحت كلمة الحوار عنوانا لا يصدق إلا على ت
بعيدا عن السياسة برنامج (حواص الشور) تُديرنا الحياةُ بإيقاعها المتسارع، تًشَيِّئُـنَا من حيث لا ندري، فلا نحس ولا ندرك حق الإدراك الأشياء من حولنا إلا من خلال مسابقة مع الزمن المتدفق شلالا لا ينقطع
في رحلتنا اليومية بين الرأي والواقع نخلق طريقا كان في السابق ملتويا عتيدا ومع مرور الزمن أصبح مستويا ومعبّدا وممهدا يوصلك بسهولة لصناعة جديد ياخذ حظه من الرواج والمتعة بسرعة تفوق التصور وينتقل من ا