لا شك أن موريتانيا تعيش اليوم على وقع مرحلة جديدة بدأت تفاصيلها في الظهور، وهي بمثابة بداية البداية، حسب اعتقادي.. لن أذهب بعيداً في تأويلات ومآلات ما سيحدث فكل الأمور باتت واضحة والسؤال الأكبر حول
تساءل الرئيس السابق لحزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية تواصل عن هدف النظام من تسميم الأجواء قبل الانتخابات القادمة حيث تعددت الاعتقال ودون مبرر ولا سند
أظهرت ترشيحات القوى السياسية الأبرز في الأغلبية والمعارضة أن المعركة الانتخابية على رئاسة مجلس نواكشوط الجهوي بعيدة من أن تكون مجرد "نزهة" تنافسية بين حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم وأبرز القو
تحت عنوان "العشرية الضائعة"، شرع موسى فال في نشر سلسلة مقالات، يعمل من خلالها علي إثبات أن 2008-2018 عشرية ضائعة تماما بالنسبة إلى موريتانيا، التي كان بالإمكان، لو أنها حكمت بطريقة مغايرة، أن تكون
تطالعنا الأخبار يوميا باعتقال الصحفيين و الإعتداء عليهم و إهانتهم و طردهم من بعض المؤسسات الإعلامية فيتضامن معهم الكثير من الصحفيين و ينظم بعضهم وقفات احتجاجية و لكن لا شيء يتغير و تستمر المهزلة إل
عندما وَجدتْ الأحزاب السياسية نفسها في وضع لا تُحسد عليه؛ إما المشاركة وحصدُ أكثر من 1% من أصوات الناخبين أو التعرض لسحب التراخيص، كان لزاماً على النظام أن يمنحهم جرعة أمل تدفعهم لدخول حلبة المنافس
تمتلئ صفحات التاريخ بسير العظماء والفاتحين والشعراء والفلاسفة والعلماء، وحتى لاعبي كرة القدم، الكل وجد متسعا في هذا السجل، بعدما تصدر المشهد وحيدا، كالبدر يتلألأ بين نجوم السماء..
على تمام الساعة الثانية ظهرا من يوم السبت الموافق 4 أغسطس 2018، وعلى بعد (20 إلى 21) كلم غرب مدينة بوتلميت، وقع حادث بشع نتيجة لاصطدام حافلة نقل صغيرة بسيارة نقل، وكانت الحصيلة ثقيلة : وفاة ثمانية