«المشكلة في الزواج هو أنه يموت كل ليلة بعد ممارسة الحب، وفي اليوم التالي يجب أن نعيد بناءه قبل تناول فطور الصباح» مقولة قالها الكاتب الكولومبي غابريال غارسيا ماركيز، وهو الكاتب الذي علّمنا كيف يعيش
عندما بدأت رياح الإصلاح تهب على حزب "الاتحاد من أجل الجمهورية"، انشغل الرأي العام بحيثيات التحسيس والانتساب، ولم ينتبه إلى شق أساسي من الدينامية التي أطلقها فخامة رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد عبد
عندما وزعت أوراق الامتحان على التلاميذ، طلبت منهم أن يعيدوها لي بعد تفحصها، وأعطيتهم عدة دقائق بغية تقديم الطعون، أحاول دائما أن أكون عادلا، وأن أتعامل مع فحوى الورقة وحسب، رغم أن تطبيق العدالة بمن
ما زال أمر السياسة في البلد من أعجب الأعاجيب و قد دلف منذ أمد عينَ إعصار القرن و الواحد و العشرين من دون أن تهتز لأهله شعرة أو يُحسوا بقشعريرة التحفيز إلى التحرك ضمن سياقاته الحديثة و التطلع إلى آف
قد يرى البعض أنه لا لزوم لهذا التعليق ، فالموضوع قد لا يستحق ثم إنه فصلتنا عنه أيام ، و لكني في مثل هذه الأمور أرى أن للرأي العام حقا يلزم للمهتمين بالشأن العام أو الفاعلين فيه مراعاته و تأديته ما
لقد انتشرت جريمة القتل ،والسلب، والاغتصاب في ليالي انواكشوط بكل وحشية، وهمجية، واستهانة بالقيم والدين والاخلاق ،وكلها جرائم شنعاء، وأفعال نكراء، توبق صاحبها في النار يوم القيامة،ففي الصحيح (اجتنبوا
تخيل أنك في حافلة يقودها سائق متهور، وأن هذه الحافلة قد اقتربت كثيرا من الهاوية، وتخيل أن غالبية ركاب الصفوف الخلفية لا تكترث بالأمر، أما أغلبية ركاب الصف الأمامي فإنها تشجع السائق على الاستم
من حق أي حزب أن يُنظم حملة انتساب، في الوقت الذي يشاء، لكن حملة الحزب الحاكم رافقها ضغط واسع من قِبل بعض الأُطر والوجهاء التقليديين، لدفع آلاف الناس للانتساب لحزب الإتحاد من أجل الجمهورية، وصاحب ذل
ذكرت مصادر خاصة ل"اتلانتيك ميديا" أنه تمت مشاهدة بعض وجوه قيادات من المعارضة متخفيين لحظة مشاركتهم في عملية الانتساب التي فتحتها لجنة إصلاح ـ أو إفشال ـ الحزب الحاكم.