بسم الله، والصلاة والسلام على رسول اللهلا أعرف الكثير عن الشيخ الشريف علىّ الرضا بن محمد ناجى الصعيدىّ، لأننا لم نلتق إلا مرّتين، إحداهما فى بلدنا “الربيع” حين زارنا منذ زهاء عشرين سنة، معزّيا فى ع
لمدينة اندر تاريخ كتب بالضوء في سِفر الزمان، الآن أقف على قنطرة القسم الشرقي من “تِينُ جِگَيْنْ” تماما كما وقف العلامة المؤرخ المختار ولد حامد يعْتَبِرُ بمن يمر عليها من “گورْ” وَ”جِگَين” (رجال ون
القصة: كان الفارس الإغريقي "آشيل" متمردا على ملوك أثِنا، وكان له خيله ورجله الذين لا يقبلون الأوامر من غيره، وبالرغم من ان الحالة بينه وبين الملك آنذاك وصلت الى مرحلة القطيعة، الا انه قتل في حرب طر
سألني أحد الأصدقاء عن رأيي حَول معايير اختيار أعضاء ورئيس اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات (سيْنِ). قلتُ لا أدري،، قال برأيك عن أي "سيْنِ" نتحدث حين نتكلم عن اللجنة؟
قلتُ:
.تروى حكاية قديمة، مركونة في إحدى زوايا تاريخنا المهملة والمهجورة، أن أحد أسلافنا، نحن الموريتانيون، دفع مائة رأس من الإبل ثمنا لكتاب الأغاني لأبي الفرج الأصفهاني، الذي يقال إن تأليفه استغرق من صاح
هناك قصص كثيرة نسمع عنها، ومشاهد عديدة نشاهدها بشكل متكرر تبرر طرح هذا السؤال، ولأن القصص كثيرة والمشاهد عديدة فسأكتفي هنا بمشاهد أو بلقطات سريعة من طوابير طويلة شاهدناها جميعا في الفترة الأخيرة، و
القصة: سُئل أحد أصفياء حبيب العادلي لما لم نسمع ابدا عن أي محاولة من حبيب “بيه” للاستلاء على الحكم في مصر رغم قوته وتحكمه في مفاصل الدولة فأجاب ان الامر يعود الى ان حبيب يسيطر الداخلية وبالتالي على
