تتفاوت الدول في أحجامها السياسية و الاقتصادية و طبيعتها و رقعها الجغرافية، ولن أقارن موريتانيا بروسيا الاتحادية لدواعي عاطفية تمنعني التجرد، وفقا لذلك تتفاوت مواضع القادة و رجال السياسة عادة، لكن و
مساء السبت وقبيل صلاة العصر بالتحديد وبقلب عامر بالدهشة هممت بكتابة مقالة مدوية عن فاجعة الخميس يتخللها بعض التعبير العنيف، بيد أنني عندما شبعت من الكسكس ولحم الضأن دب الوهن في خيالي وتيقنت بأن الب
هل أصبحت السياسة في موريتانيا كالفلسفة على عهد سقراط والمدرسة السوفسطائية حين كان رفض الفلسفة هو فلسفة أخطر من الفلسفة الأولى المألوفة وتلكم هي الحال هنا في موريتانيا، فإما أن تكون مع النظام أو تك
حين خطط إخوة يوسف للغدر بأخيهم، وألقوه في غيابة الجب، التحفوا بسواد الليل وجاءوا أباهم عشاء يبكون، لحبك المشهد التمثيلي، وليكونوا أقدر على تصنع البكاء والحزن دون انكشاف أمرهم.
تتفاوت الدول في أحجامها السياسية والاقتصادية وطبيعتها ورقعها الجغرافية، ولن أقارن موريتانيا بروسيا الاتحادية لدواعي عاطفية تمنعني التجرد، وفقا لذلك تتفاوت مواضع القادة ورجال السياسة عادة، لكن وزير الخ
أصبحت لغة النقود والأواقي أسهل لغة تستخدم في التواصل والإرضاء أقصر طريق نحو القبول والاستحواذ، لغة يستحسنها الجميع، ويسعى إلى الحديث عنها وبها، حتى غدت الحياة والسعادة مفردات تفقد دلالاتها اللغوية
رغم أننا لم نر النص الأصلي للكاتب المسيئ إلاّ أنه من المخجل أن نتجاوز عمله دون وقفة قصيرة قد تلهم المتدبر لخطورة هذه القضية التي تمس من الثوابت العقدية والمقدسات الإسلامية المنزهة عن النقد والإنتقا
يقال ان التهميش و اتساع الهوة في فوارق الدخل يقودان إلى عدم الاستقرار ..طبعا بسبب عوامل الإحباط والبطالة وانسداد الأفق..الفقر دوما هو سبب البلاء على الأقل في أدبيات الثقافة الغربية ، التي هي