تناول المدون البارز بركه ول احسين على صفحته افيس بوك تفاصيل الحادث الذي جرى الليلة البارحة عند ملتقى طرق إدارة صونلك قرب البنك المركزي حيث كان اول القادمين الى السيارة المنقلبة ثلاث مرات والتي تسبب
لا أخفي سرا إذا قلت أنني وجدت نفسي وفي وقت مبكر و منذ الإطاحة بالرئيس الأسبق معاوية ولد الطايع في الجانب الثاني. طبعا مع الترحيب المبرر على الأقل من وجهة نظري في ذلك الوقت بسقوط النظام.
إن الحديث عن تجربة الفضاء السمعي البصري في موريتانيا و في ظرفية يتعرض فيها للإغلاق المتعمد من طرف شركة البث الإذاعي والتلفزي قد يراه البعض من زوايا مختلفة وإن كنت أراه حدثا مناسبا لتقيي
جريمة متكاملة الأركان والدوافع هي تلك التي مات فيها الشاب ول بگرن على يد ولد احمد زيدان أمام مكاتب سلطة تنظيم النقل في انواكشوط.حتى الدوافع توافرت قبل الأداة، فالقاتل فيما يبدو استمع في قهوة الإدار
يتفقُ أهل العلم على أن الواقع مما يحسن بالمفتي معرفته، ومن الواقع الذي يتعين على المتصدين للفتوى معرفته في زمن الدولة المدنية، القوانينُ التي تنظم أوجه الحياة المختلفة، وبها فصل القضاء عند نشوء الخ
بدأت الدوله الموريتانيه فى توقيع عقود مع الشركات الدوليه للبحث عن النفط فى اواخر التسعينات من القرن الماضى، ومن اشهر العقود التى اعتبرها البعض من اكثر العقود اجحافا بالدوله عقدها مع وودسايد الاسترا
مجرد لعبة يقوم بها نظام من اجل أشغال الناس فقط..!
كما أن هناك بعض للأشخاص يلعبون علي ذلك الوتر من أجل مصالحهم الشخصيه كما أنهم يتلاعبون بعواطف الناس ....!!