لعلنا نتذكر جميعا أن الحديث ظل جاريا منذ أمد بعيد عن ضرورة تغيير نشيدنا الوطني حتى ينسجم مع التحولات الكبرى التي جرت في بلادنا وفي العالم خلال العقود الستة الماضية من عمر دولتنا الفتية.
أن تتذيل الجمهورية الإسلامية الموريتانية الترتيب العالمي في مؤشر جودة التعليم العالي والتدريب لعام 2017 -2018 الصادر يوم 26/09/2017 عن المنتدى الاقتصادي العالمي، ويقف الجميع يتفرج فهذا غير مقبول ع
قضايانا الوطنية مهما تنوعت،وسواء اتفقنا أواختلفنا حول تقييمها، تبقى شأنا داخليا صرفا نتساجل حوله بشتى وسائل الإقناع وعبر منابرنا المتعددة، وبالمناظرات و بالإحتكام للرأي والرأي الآخر، لكننا
ماكي صال الرئيس السينغالي الذي وصل إلى السلطة في غفلة من التاريخ، وعكسا لمعطيات الجغرافيا السياسية والاجتماعية في الشقيقة الجنوبية، يحاول عبثا أن يكون شيئا، عبر الإساءات المتكررة لموريتانيا قيادة و
حقيقة استوقفتني البدع و الشبهات التي يروج لها داعش و يتخذها أداة لكسب الناصر و المعين وما هي إلا حيلة إعلامية يتعبد بها هذا التنظيم الضال فهو كثيراً ما ينشر البدع الباطلة و الدعاية المزيفة التي لا
يعج المشهد السياسي الموريتاني اليوم بالكثير من النساء اللاتي تبوأن مراكز متقدمة في الواجهة السياسية لبلد حديث العهد بالديمقراطية، حيث شهدت السنوات الأخيرة ولوج المرأة لمراكز صنع القرار وتقدمت النسا
بعد سلسلة الأحداث الدموية التي شهدتها العديد من دول العالم سقط على إثرها المئات من القتلى و الجرحى وسط ضخامة الحلول العسكرية وما أعدته من قوة لتحقيق الغلبة لصالحها وهذا ما كان متوقع منها خاصة و أنه