بعد أيّام قليلة تبدأ دورة أخرى من مسلسل الهروب إلى الأمام، بزيادة عام دراسي جديد إلى سبع وخمسين حِجّة خلت، ولد التعليم فيها كسيحا، ثمّ كاد أن يشيخ دون أن يبلغ الحلم، وتلك ـ لعمري ـ مفارقة عجيبة.
كانت حياة أول وزير للدفاع في موريتانيا، المثقف والسياسي محمد ولد الشيخ ولد أحمد محمود، حافلة بالانجازات والهزات والاتهامات غير المتوقعة التي أرغمته على أن يعتزل السياسة والمدن، فيعيش داخل خيمة بدوي
لا شك أن الأحزاب هي عصب الحياة السياسية وشريان الوعي الشعبي، تلعب الدور الأكثر تأثيراً في المشهد السياسي طالما تزودت بالمقومات الحزبية المتعارف عليها، وامتلكت شعبية حقيقية وقدرة على تحريك الشارع، ت
هجوم ونقد لاذع على المواقع وعلى صفحات التواصل الإجتماعي لللاعب السابق للمنتخب الوطني الشاب مصطفي صال بعد خسارة المحليين قبل أيام أمام مالي في بطولة غرب إفريقيا !
يعلم الراسخون في القطاع الزراعي أن كاتب هذا المقال كان أكثر نقابيي القطاع حدة ، وجرأة في نقد سياسات وزارة الزراعة ، أيام تولي السيد ابراهيم بن امبارك بن المختار مقاليد إدارتها.
خلق الله سبحانه وتعالى الإنسان وأسكنه الأرض وجعله حرا طليقا، وأعطاه العقل ومن خلاله يثيبه ويعاقبه ؛لأنَّه الحجَّة التي يحتج بها على خلقه بما فضله على سائر المخلوقات , وفي الوقت نفسه جعل الخ
عرف الفكر العربي، على خلفية هزيمة حزيران (يونيو) 1967، خطاباً ايديولوجياً أرجع الهزيمة الى الثقافة العربية باعتبارها مكمن العلة وسر الإخفاق في مواجهة التحدي الصهيوني.
كم هو مؤسف أن دولة سنغال المجاورة لم تسفر بعد عن وجهها الحقيقي إتجاه موريتانيا، فلم يعد عداؤها خفيا كما تظن، حيث أثبتت أنها تحمل في أفعالها الضغائن والمكائد الجلية ضد دولة موريتانيا، فللمرة العشري
يغضب الإسلاميون، بعضهم، حين ينعتون بالعلمانية، حتى لو صدر ذلك من حليف لا يمكن وصمه بالسلفية، مثل عزمي بشارة!!! فيعتذرون بكونهم "مجتهدون"، "لهم من وحي الله وتراث الأمة الدليل أو الداعم..."