تعود قصة الاستفتاءات الشعبية إلى بداية القرن الخامس عشر ميلادي، حين قرر اثنا عشر كانتونا (ولاية) من الاتحاد السويسري، اعتماد الاستفتاء الشعبي، لتمكين المواطنين من المشاركة في تدبير شؤونهم،
أن تطرد الكويت دبلوماسيي الجمهورية الخمينية الإيرانية من أراضيها وتغلق مكاتب السفارة الفنية، فهذا يعني أن السيل بلغ الزبى لدى هذه الدولة الخليجية الودودة مع الجار الإيراني.
قطع المهرجان الشك باليقين، فالشعب سيقرر مصير مجلس الشيوخ في أسبوعين بواسطة صناديق الاقتراع، والصفحة سجالا ستطوى بالتي هي أحسن: الشعب استفتي، والشعب سيحسم أحد الخيارين بأصواته.
في ظل غياب الدولة وفقدان الوعي القبلي تتحكم المافيا الفاسدة في كل شيئ ويخضع لها كل من لايملك ضمير ولاانسانية بواقع الشعب و تهميش الشريحة الواعية بآلام الناس والتي بإنسانيتها تسطيع النهوض به من المس
في علم الإحصاء ما يسمى “العينة التمثيلية” التي تقدم عناصر محدودة عن حقل واسع، هذا بالضبط هو ما قصدته من الحديث عن “أهل الخيام”، الذين هم من حيث المجموع شعب كباقي الشعوب، له ميزات وفيه عيوب، لكن الأ
الرئيس عزيز تابع للملك سلمان وولي عهده ولودخلا جحر ضب لدخله
حسنا سلمان أمر بتوقيف صحفي وسجنه لأنه أسقط عليه اوصافا لا تجوز الا فى حق الذات الالهية عندما وصفه في مقال بانه"حليم اواه"
تحدث الرئيس بشفافية مع المزارعين، عن وفاء الدولة بالتزاماتها، و الأولوية التي وفرتها للإنتاج الزراعي الوطني، من أجل الوصول إلى الاكتفاء الذاتي في مجال مخرجات هذا القطاع الحيوي، الذي شهد و يشه