من أغرب ماسمعت في حياتي حتى اليوم، بينما أنا جالس مع أخصائين،
وكانوا يتحدثون عن الأخطاء الطبية، والغريب أن من كانوا يتحدثون، كلهم تجاوز عمره عتبة الستين، ولا تفوته صلاة في المسجد،
إن الخلاف الحاد الذي نشب في الخامس من شهر يونيو 2017 بين دولة قطر من جهة والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين من جهة أخرى، لا يبدو أنه مجرد عاصفة في فنجان عارضة،
ليس من الوارد تتبع ما يكتبه الآخرون خصوصا في مجال "وجهات النظر" أو "الآراء الفكرية" فحقهم أن يكتبوا ويعبروا، والساحة الفكرية والثقافية لا تنمو ولا تتجدد إلا بتنوع الآراء وتعددها وتعارضها، ذلك أصل ـ
قرأت العديد من الكتابات التي يتحدث أصحابها عن رئيس الاتحادية الموريتانية لكرة القدم ووصفوه بالكثير من الكلام غير اللائق.
وأستسمح القراء الكرام لتوضيح العديد من الأمور عن شخصية الرئيس أحمد ولد يحيى.
لم يترك لنا المطر في مدينة نواكشوط سوى الباعوض و المستنقعات و بعض المشاعر السيئة الصيت، أتحدث معكم من الواقع و الله على ما أقول شهيد، نحن الآن على حافة فصل الخريف، ليس من أجمل الفصول و العه
من المؤكد بأنه لو تقرر أن يتم تصنيف الأمم وفق المعايير التي يتم على أساسها تصنيف الدول لاستحق العرب في أيامهم هذه بأن يصنفوا على أنهم أمة فاشلة أو أمة هشة، هذا هو التصنيف الذي يستحقه العرب في أيامه