“السياسة الخارجية لحكومة بلاده تغذي الإرهاب أكثر من مكافحته.. نحن بحاجة إلى إيجاد طريق أكثر عقلانية من أجل تخفيض نسبة الخطر الذي تشكله الدول الداعمة والمصدرة للإرهاب”.
استوقفتني قبل ايّام صورة معبرة وزعها العراقيون على شبكات التواصل الاجتماعي فرحين لأحد قادة الجيش العراقي وهو برتبة فريق ركن ، يأخذ غفوة سريعة في مدرعته بعد معركة قاسية واستعدادا لمعركة اخرى من اجل
يكثف الأكراد أو الكرد في الإقليم الشمالي من العراق هذه الأيام من الحديث في الانفصال عن العراق والبدء بحملة إعلامية وسياسية دبلوماسية مع دول عدة لتهيئة الاجواء للانفصال، وهذا النشاط يقتصر تحديدا عل
تتفاقم الأزمة السياسية والإعلامية بين قطر وباقي دول الخليج ولاسيما السعودية والامارات، وسائل إعلام سعودية واماراتية استمرت في تصديرها الإعلامي لجهة ” شيطنة ” قطر لدرجة الوصف الذي ارتقى لمستوى تكذي
كثيرة هي الأطروحات والاستراتيجيات التي طرحت بغية القضاء على الإرهاب الذي أصبح يهدد الامن والسلم العالمي سواء كانت هذه الاستراتيجيات تقدم كمشاريع من الدول الكبرى وأجهزة مخابراتها أو تطرح في مواقع ال
كفار ، ملحدين ، مرتدين ، عملاء أهل غدر و خيانة تهم و بدع و افتراءات اتخذها داعش سيفاً مسلطاً على رقاب الناس لقتلهم و سفك دماءهم في حين أنه أولى بهذه التهم التي يرمون بها غيرهم ومن كل المذاهب
خليفة السماء أو حاكم المسلمين من المناصب الحساسة في المجتمع و كانت موضع اهتمام و عناية و تدبير السماء و رسولها الكريم ( صلى الله عليه و آله و سلم ) و كذلك خلفاءه الراشدين ( رضي الله عنهم ) فعلى مدا