ينتشر في الحياة العامة في بلادنا استخدام اللثام، بالنظارات السوداء، وبدونها، لإخفاء ملامح الوجه، ويستخدم هذا النوع من التظليل، أكثر من أي تظليل آخر لإخفاء الملامح عند ارتكاب الجرائم، أو الاخت
خلال دراسة قمت بها لنتائج مسابقة دخول السنة الأولى الإعدادية في مقاطعة مقطع الأحجار للسنة الدراسية 2015 6 ، وجدت أرقاما مخيفة ، تعكس مدى الإهمال و الفوضوية في قطاع التعليم.
نود في البداية تهنئة النقيب الجديد والنقيب المنصرف فكلاهما خرج من ضلع النقابة المكسور وكلاهما خرج من نفس المكتب التنفيذي ، الذي تولى لوحدة تسيير العملية الانتخابية منذ ماقبل الترشح وحتى اعلان النتا
منذ أن تعرضت بعض البلدان الاسلامية إلى خطر الحروب وما خلفته من دمار هائل فيها تأتي في مقدمتها البنى التحتية و خاصة الاقتصادية وقد أدى إلى تفشي المجاعة و الفقر الشديد مما دفع الكثير من الشباب الواعي
منذ اشهر تم تطبيق قانون المؤامة الجديد والذي يفترض فيه ان يصلح حال الموظفين في اسلاك الوظيفة العمومية ، وهو امر في غابة الاهمية، بل انه ضروري جدا ، فمنذ عقود وميزانية الدولة منهكة بسبب الرواتب التي
نود في البداية تهنئة النقيب الجديد والنقيب المنصرف فكلاهما خرج من ضلع النقابة المكسور وكلاهما خرج من نفس المكتب التنفيذي ، الذي تولى لوحدة تسيير العملية الانتخابية منذ ماقبل الترشح وحتى اعلان النتا
لا سبب من أسباب تخلف هذا البلد يعلو على الظلم المنتشر فيه على نطاق واسع بصمت القهر الممنهج و التباين المعتمد على أسس الحيف و التفاوت القبلي الشرائحي و الإثني الطبقي و تحت عباءة التأويل ال
عن أَبي هريرة «رضي الله عنه» ، أنَّ رسول الله «صلى الله عليه و سلم» ، قَالَ : ( مَنْ أنْفَقَ زَوْجَيْنِ في سَبِيلِ اللهِ نُودِيَ مِنْ أبْوَابِ الجَنَّةِ ، يَا عَبْدَ اللهِ هَذَا