( أكتب عنك ويعلم الله أننى لم أضع يدى فى يدك أبدا ولم أدخل منزلك ولا مكتبك ولم تربطنى بك أية علاقة سوى علاقة تربطنا بكل المنتمين للجمهورية الإسلامية الموريتانيةأكتب عنك لأن اللحظة تقتضى مع مغالبة ا
لست في وارد بسط المعاذير، تمهيدا لما قد يراه البعض تضخيما لمثالب صحافتنا وتجنيا على تجربتنا - وربما - استهدافا لأشخاص عاديين واعتباريين، وعلى أدنى تقدير مبالغة في التشاؤم على رأي أمثل القوم طريقة،
قبل عدة أسابيع أقدم علماء وشيوخ الأزهر الشريف وكخطوة لإحتواء الفكر الإرهابي الداعشي تفتيش جميع المكتبات الإسلامية وإخلائها من كتب ابن تيمية لأنها هي التي تغذي الفكر الإرهابي, وهذه خطوة مبار
منذ مدة وأنا أتأمل في تصرفات وقرارات الرئيس محمد ولد عبد العزيز، ولقد بدت لي هذه التصرفات والقرارات غير منطقية وغير مفهومة وعصية على الفهم، وخاصة منها ما تعلق باحتضان الرجل للأصوات المتطرفة من مختل
منذ قرابة السنتين امسيت متابعا للفيسبوك ومن خلاله صرت متابعا ليوميات موريتانيا وقد لاحظت خلال ثلاثة وعشرين شهرا الماضية وهي الفترة التي تابعت فيها يوميات ما يحصل في موريتانيا وخلاصة مالاحظته في هذ