من خلال الواقع الذي تعيشه معظم شعوب المعمورة فالثابت أن جميع القيادات السياسية القائمة على إدارة شؤون بلدانها ليست ملمة تماماً بامور الدين وتعاليم و شرائع الديانات التي تعتنقها و تقدم لها فروض الطا
أكد الأستاذ شيحنا ولد احبيب عميد المحامين على وجود مخرج دستوري إما نحو الاستفتاء أو المؤتمر و ذلك بالقراءة الصحيحة للمادة 101 من دستور البلاد و التي نصها "لا يقدم مشروع المراجعة للاستفتاء إذا
يقول الخبير الدستوري موريس دي فرجيه " إن الذكريات المشتركة للأمة تساعد في تكوين تصور مشترك للمستقبل " وهذا ما أدركه بحنكة فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز في خطابه التاريخي أو ا
أثارت أزمة تصويت غالبية شيوخ الحزب الحاكم ضد مشروع السماح بتعديل دستوري ارتباكا كبيرا في صفوف الأغلبية الحاكمة في البلاد، ومن مظاهر ذلك الارتباك الإسهاب في بسط وتعداد الاقتراحات المتاحة أمام الرئيس
شغل تصويت الشيوخ برفض التعديلات الدستورية الراي العام الوطني منذ ثلاثة ايام، واختلفت التفسيرات والتحليلات باختلاف المحللين وقادة الرأي، لكن السبب الحقيقي والذي تجاهله الكثيرون هو أن ما جرى حلقة من
في مسلسل الأيام العالمية لكل ما يخطر على البال – وما قد لا يخطر عليه- مر بنا اليومَ اليومُ العالمي للنوم (الثامن عشر من مارس) فذكرني بعلاقاتي مع هذا السلطان العزيز؛ وهي علاقات مضطربة كعلاقا
ربما لم يخطر على بال أي منا أن تعمد مجموعة برلمانية منضوية تحت لواء "الأغلبية" إلى السباحة عكس تيار هذه الأغلبية ومحاولة إجهاض مشروع تعديل دستوري مثل إجماع الأحزاب المحاورة بما فيها تلك المعارضة..