إن مسألة كروية الأرض من عدمها وثباتها ودورانها حول الشمس من عدمه, هي قضية ليست بحديثة بل هي مسألة خلافية قديمة تمتد إلى عشرات القرون التي سبقت الإسلام وكان أول من إعتقد بها هم اليونان, وهذا
بلدان العالم. في هذا المقال سأحاول أن أتحدث عن "عجائب موريتانيا السبع"، ولكن ومن قبل ذلك فلابد من لفت انتباه "العقلاء" في هذه البلاد بأن هذا المقال لم يكتب لهم، ولذلك فإني أنصحهم بعدم قراءته.
إبتلي الإسلام وأهله بصاحب الفكر التكفيري الداعشي ابن تيمية, حيث يتهم من يقول بتنزيه الله سبحانه وتعالى بالكفر والزندقة والإفتراء على الله ورسوله وهو في الوقت ذاته يفتري على الله ورسوله الكذ
شهدت الساحة في الآونة الأخيرة، نشر مقالات تشهيرية صادمة تستهدف موريتانيا على صفحات بعض الجرائد في مالي الشقيقة. فما هي الأسباب الكامنة وراء هذه الحملة لتشويه بلادنا ولمصلحة من يقام بها؟
من الثابت عقلاً و شرعاً أن للسماء ثوابت ولعل اهمها هو التوحيد الذي قامت عليه الأرض و السماء فهو محور مهم في رسم خارطة طريق حياة البشر ، فبات يشكل العقيدة الاولى في عقائد و افكار مختلف المذاهب
محمد يحظيه ولد العاقب، رجل بالمكارم عرف أين ما وطئت قدماه، ظننت و - أنا المحتسب لألم فقده - أن رحيله من قبيل رحيل العظماء و لا حق لنا في الحزن على من لا خوف عليه و لا هو يحزن إن شاء الله لكنني كل
أصبح التطرف والارهاب في عصرنا اليوم رديفان يرمزان الي أكبر خطر يمكن أن تواجهه أمة مهما كانت ‘ لما يخلفانه من تدمير وهدم لمنظومة القيم الأنسانية المتعارف عليها .