فى غامبيا قمنا بما يمليه الضمير علينا وبمحض إرادتنا ،و حفظا ومراعاة لمصالحنا أما غيرنا فأوليته فيها تقوم على الثار والإستقواء لأهداف نحن نعرفها وهو أعرف بها منا، وفى الموضوع بعض من العصبية وبشكل أك
الصراع الموريتاني السنغالي على غامبيا يعود جذوره الى الثمانينات القرن الماضي بعد ان تدخلت السنغال عسكريا في غامبيا لإعادة الرئيس "جاوارا" الى الحكم بعد الانقلاب عليه وبعد ذلك تم تأسيس اتحاد بين الد
تجسد مبادرة الجمهورية الإسلامية الموريتانية التي قادها رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز بغية التوصل إلى تسوية سلمية للأزمة التي تعيشها الشقيقة غامبيا منذ إعلان نتائج الإنتخابات الرئ
تابعت باهتمام كبير وسائل الإعلام الوطنية والدولية، في قراءتها للحدث المتعلق بالإتفاق في "غامبيا" وقرار "يحيى جامى" تسليم السلطة ل"آدما بارو" ، واستمعت إلى أقوال السياسيين وقرأت تعليقات المد
يعلق المجتمع الدولي والشعب الغامبي الشقيق آمالا كبيرة على الوساطة التي بدأها الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، أمس، لحل الأزمة الغامبية التي وصلت إلي منعطف خطير بعد إعلان الرئيس يحيى جامي لحال
في خضم منافسات الدورة الإحدى والثلاثين لكأس الأمم الإفريقية لكرة القدم الجارية هذه الأيام في جمهورية الغابون الشقيقة، لم يكن من الوارد على الإطلاق أن يحلم أحدنا بأن يفوز أحفاد المرابطين بكأس الدورة
ما يزال رئيس الجمهورية الاسلامية الموريتانية، يبرهن من ـ حين لآخر ـ ، على أنه رجل المهام الصعبة ورئيس دولة لا يحمل همً شعبه فحسب، بل يقاسم شعوب المنطقة همومهم ويسعى للعب ادوار حاسمة في حل الازمات ا