كاد اليوم العالمي للغة العربية أن يمر علينا بسهولة لا تغفر ونحن الذين نحلم ونفكر ونعيش الحياة و نشعر الحقيقة بمفردات عربية خالصة، إنها عالمنا الجميل الذي نتنفسه في أجزاء لحظاتنا.
كم هو جميل عندما يعزف قلمك كلمات تطرب من يقرأها وتسكن روح من يفهمها وتغازل مشاعر من يقدر الكلمه ويعشق العبارة إن ابجديتنا مليئة بمختلف المفردات اللغوية التي تنزل تحت مستوى كل قارئ ومتعلم لقد
تداولت مواقع الكترونية اليوم خبرا عن اعلان ولد امخيطير كاتب المقال المسيئ توبته امام المحكمة في اول جلسات محاكمته.غير ان المتأمل في الكلمات التي تطابقت تلك المواقع على نسبتها الى المسيئ يرى انه لا
لقد داهمني الشتاء و باغتني الحب و فاجأني معطف أهداني إياه أحد المسالمين البارحة، في الحقيقة لا جديد، نحن نكبر و تشيخ أحلامنا على طرقات الكفاح، مثلا وددت في طفولتي لو أصبحت مهندسا، و وددت في ريعان م
ربما تكون موريتانيا أكثر الدول العربية محافظة على الطابع العربي الأصيل في حياة الناس، وفي بقاء جزء كبير من التراث العربي المتمثل بالتعليم التقليدي والمخطوطات والشعر الغزير والغناء، حيا وفاع
من حق بعض السوريين ان يوجه غضبه نحو الرئيس بشار الأسد وحكومته، ولكن الغضب الأكبر في رأينا يجب ان يتوجه الى الدول والقنوات التلفزيونية التي حرضت على الفتنة، وقلبت الحقائق، وضللت الشعب السوري، ودعته
بل الإجابة عن هذا السؤال الكبير، لا بد من الإشارة إلى أنّ الفكرة الرئيسة التي يتمحور حولها الموضوع تتلخص في ضرورة الانتقال من ترسيم اللغة العربية إلى التمكين لها.
تكملة لما نشرته البارحة حول موضوع استبعاد لاعب نادي لكصر محسن ولد محمد سالم عن تشكيلة المنتخب الوطني للشباب الذي سيبدأ استعادادته اليوم تأهبا لمواجهة نظيره السعودي يوم 20 من الشهر الجاري بسبب عدم ت