أثار انتخاب رجل الأعمال دونالد ترامب رئيسا لأمريكا الكثير من الدهشة وبعض القلق، وشيئا من الخوف في العديد من أوساط النخبة السياسية والإعلامية في العالم، التي سخرت بالرجل عند إعلانه الترشح، ثم
منذ 2008شهدت الدولة تغييرا جذريا في سياستها الخارجية والداخلية الأمرالذي جعل المواطن يستبشر بخير خصوصا عند الإعلان عن قطع العلاقات مع اسراىئيل والتي بدت جريئة في ذالك الوقت بالإضافة إلى شعارات تبدو
في نقاش مع بعض الشخصيات السياسية في موريتانيا، منذ عدة أشهر، حول المجتمع والسياسة في الولايات المتحدة الأمريكية، وخلال الحديث عن كون رئيس البرلمان الأمريكي السابق جان بينر وصل خلافه مع الرئيس أوبام
موريتانيا بسياسييها ومدنييها مدينة للرئيس محمد ولد عبد العزيز بأجواء الحرية التي ترفل فيها منذ 5 سنوات، فلأول مرة يتظاهر المواطنون دون أن يكون لديهم ترخيص قانوني أو هيئة سياسية
عِنْدِي أنه من الضروري - ونحن متجهون لتعديل العَلٓمِ الوطني - أن يترافق ذلك مع وضع ترتيبات قانونية تتكفل بحماية العَلٓمِ جنائيا، من الإهانة والعبث، تقديرا لمكانة هذا الرمز، وردما لهوة تشريعية قائمة
الحياة والموت يقاسان بالمعنى، بالمنجز، أو بعدمهما، وليسا مجرد تواصل العملية البيولوجية، أو توقفها، وفي ضوء هذه الرؤية يمكن أن نكسر حدة مفارقة العنوان، فنفهم أن بعض الأحياء أموات، وبعض الأموات أحياء
ظل القطاع الزراعي منذ أمد ليس بالقريب، مرتعا خصبا لشبكات الفساد ، وميدانا فسيحا ، يخضع لسطوة نفوذ أباطرتها ، مما قلل من العائد الاقتصادي للأموال التي توجه إليه ، برغم أهميته الإستراتجية ، وارت