في الآونة الأخيرة، كثر الحديث عن التناوب السلمي على السلطة. الرئيس يُقسم على أنّه لنْ يُعرقل مسار الديمقراطية في البلاد، ويعِدُ بعدم الترشح لخلافة نفسه طبقا للدستور.
قد كشف البيان، الهزيل المعنى والمبنى لحزب "التكتل"، عن مدى الحقد وخيبة الامل التي يعاني منها البعض، جراء تمكن بلادنا من تجاوز الأزمة الاقتصادية التي عانت منها العديد من بلدان العالم بسبب انهيار أسع
لا يختلف اثنان أن الصحافة المستقلة بجميع أنواعها وعلى علاتها كانت سباقة إلى إثارة قضايا جريئة والتنبيه إلى اختلالات ومشاكل يعج بها المجتمع .كما كانت متنفسا للكثيرين ممن عانوا من ضياع
و أنا أتصفح في هذه النافذة الفضائية الحرة، التي منحنا مارك، بدون من و لا كدر، جزاه الله خيرا، و أقرأ بعض المنشورات و التعليقات للبعض، و درجة الإنطواء و الإنغلاق و الهوس من الآخر، و قلة الزاد المعرف
لم تترسخ فكرة الحوار في الدولة الوطنية بعد ، سواء على الصعيد النظري او العملي فهي تحتاج الى جهد كبير على صعيد الدولة والحكم ( السلطة والمعارضة ) ، إضافة الى مؤسسات المجتمع المدني على حد سواء ، نظرا
منذ سنوات تداول رواد الواتساب من الموريتانيين مقطعا بالصوت والصورة لرجل موريتاني، بسيط المظهر والتفكير والعقل .. وكان يرد على أسئلة ساخرة من بعض الشباب، وذلك لغرض المفاكهة والترفيه.
منذ سنوات تداول رواد الواتساب من الموريتانيين مقطعا بالصوت والصورة لرجل موريتاني، بسيط المظهر والتفكير والعقل .. وكان يرد على أسئلة ساخرة من بعض الشباب، وذلك لغرض المفاكهة والترفيه.
عليه لدي الحادبين و المشفقين و الخائفين علي الحاضر و المستقبل الوطني أن المشهد السياسي الوطني مليئ من زَبَدِ الصخب و اللغط و الفُرْقَعَاتِ الإعلامية و" الخُشُونَاتِ اللًفْظِيًةِ" و الخشونات