في ظل النظام الوطني الحالي تتوفر في موريتانيا حرية تعبير لا مثيل لها في محيطنا العربي والإفريقي. إلا أن تلك النعمة تكاد تتجاوز حدود الحرية والديمقراطية وتصبح فوضى عارمة هدامة.
نسمع منذ فترة ونقرأ من حين لآخر أخبارا وقصصا وروايات وأحاديث تحكي جوانب من "إفك صراع أجنحة النظام " , وتفوح من كل تلك الخطابات روائح الأكاذيب النتنة المنبعث تارة من عامة الناس وتارة من خاصتهم
حسب المتاح من الإحصائيات الرسمية فإنه يمكن القول بأنه في كل 42 ساعة (أقل من يومين) يتوفى مواطن موريتاني بسبب حادث سير، وأنه في كل ثلاث ساعات ونصف الساعة يصاب مواطن آخر بجروح بسبب حادث سير، وأنه في
لقد قرأت في الآونة الأخيرة كتابا يحمل عنوان : La Chaumière Africaine أو "الكوخ الإفريقي"، الصادرسنة 1824 في مدينة ديجون لدى الناشر نويلا، و قد ألفته إحدى الناجيات من غرق الفرقاطة لا
تتزايد بشكل مخيف معدلات حوادث السير فى موريتانيا ، مما يستدعي دق ناقوس الخطر فرعونة السائقين، وتغاضي أمن الطرق عن حمولة المركبات الزائدة ،ورداءة الطرق الوطنية مشكلات تشكل هاجساً على المجتمع و
حسب الموريتانيون السنتيْن الماضيتين دهرًا طويلا و هم ينتظرون حصاد حوار سياسي تتراضاه العقول الراجحة وتقبله الفطر السياسية السليمة , وهو بالضبط ما سعى إليه الرئيس محمد ولد عبد العزيز ب
كتبَ زميلي محمد فال ولد سيدي ميلة معلقاً على الصورة الظاهرة أمامكم، من "مأساة طائرة النعمه" قائلا:هذه صورة جزئية لأعضاء الفرقة الموسيقيةالعسكرية الذين ق