الكثير من الخيرين في هذا البلد يميل إلى انعقاد القمة العربية المرتقبة في جو من الأمان والاستقرار، لأن موريتانيا بطبيعتها مسالمة، وينبغي أن نحرص جميعا بغض النظر عن البعد السياسي الضيق على أن تجري هذ

شنقيط ليست فقط بلد الشعراء إنما هي أرض الكرم،ارض الضيافة و الإحسان،،،كأي حدث عالمي يحدث تنظيم الدورة ٢٧ للقمة العربية في انواكشوط ضجة كبيرة و فعلا تشكل هذه الدورة تحديا كبيرا لموريتانيا لأنها تحتضن

من الغريب ان يكون عمر عاصمتنا ستة وخمسين سنة ولا تجد حديقة واحدة، ولا منتزها يشار إليه وكأن الاحكام المتعاقبة تنسي أو تتناسي الأمر أليس من المشين أن تظهر عاصمة البلد بهذا المظهر غير اللائق

تشهد بعض كبريات المدن في موريتانيا انتشارا ملحوظا لظاهرة ما بات يعرف محليا بـ “آلمودات”  وهم مجموعة من الأطفال دفعت بهم ظروف الفقر والجهل إلى تقاطع الطرقات لتسول المارة في مشهد روتيني

مثل انقلاب (بيان العلمانيين  الأول) في تركيا علي  تجربة حكم أوردوغان والدستور التركي ، حدث  الأسبوع الذي حجب كل أحداث العالم، وأبرز هذا الحدث عظمة الأمة التركية ، فهي ليست قط

قد أعطت تركيا درسا للعالم في مجال الحرية و التمسك بالشرعية و هنا سأذكر أهم النقاط التي لفتت انتباهي في المحاولة الإنقلابية الفاشلة