مساندة النظام الحاكم ليس بالضرورة موقفا نفعيا.. كما أن مساندة المعارضة ليست بالضرورة موقفا وطنيا دافعه الصالح العام .

كنت قلتها سابقا خلال الإطلالة الأولى أنى لم أشئ  سوى أن أستقرأ واقعا طال أمده  وحسبى أنى أستطرد أشياء تأخذ حيزها من الواقعية بجلاء .

موريتانيا عضو كامل وهام في جامعة الدول العربية، فهي إلى جانب موقعها الاستراتيجي على الخارطة العربية عموما والمغرب العربي وفضائه المحاذي خصوصا فإنها من الناحية الحضارية تتميز بدورها التاريخي في نشر

اليوم 23 مايو 2016، أكمل أربع سنوات بعد قرار فصلي التعسفي من عملي في الوكالة الموريتانية للأنباء وحرماني من جميع حقوقي، بعد 34 سنة من العمل المتواصل، الذي استلمته في مثل هذا اليوم، 23 مايو 2012، وذ

تربيت وترعرت كباقي أبناء مدينتي العزيزة أنواذيبو وأنا أحلم بأن تولى الدولة عناية لهذه المدينة التي تعتبر القلب النابض للأقتصاد الوطني حزمت أمتعتي وغادرتها ذات يوم من أجل الدراسة في الجارة الجنوبية

دعت ندوة عقدت أمس في نواكشوط تحت عنوان «القمة العربية المقبلة: الفرص والتحديات»، النخب السياسية الموريتانية لوضع الخلافات والتجاذبات جانباً والتفرغ للتحضير الجيد لاستضافة موريتانيا للقمة العربية ال

لقد عرفت موريتانيا خلال تاريخها السياسي خمسة دساتير ( مابين جديد ومعدل ) تخللتها مجموعة من المواثيق الدستورية صدرت فى ظل الحكم العسكري ، لقد كان أول هذه الدساتير هو دستور 22مارس 1959

لا نحتاج التأكيد هنا على أن الحوار فضيلة إنسانية وأخلاقية تسهل عملية التعارف واكتشاف الآخر على حقيقته من أجل تبادل أكبر قدر من المنافع وتحاشي ما أمكن من الأضرار , فكم حلت هذه الخصلة من تشنجات وحروب