لم يأت خطاب النعمة سياسيا فقط؛ ولم يكن موجها للكتل السياسية ولم يك موجها لشريحة دون أخرى، بل كان لكافة شرائح الشعب الموريتاني و جميع مكونات الطيف السياسي، وجمع بين الاهتمام بالسياسة والواقع ا
أعادنا خطاب النعمة ـ الذي لا يريد أن يغادر الساحة بسلام ـ إلى القراءة والكتابة وتحليل النص وتفكيك البنية القيمية للنص، وذهب النقاد السياسيون كل مذهب في طلاب الخلاصة الاساسية من خطاب النعمة، والبحث
"برنامج على قناة السومرية العراقية ينقل للمشاهد عمليات المداهمة والإقتحام وإلقاء القبض والإعتقال بطريقة واقعية حقيقة!"يبدو أن بعض قادة معارضتنا، وهم متعددون تعدد قادة الفرسان، يستهويهم عنوان البرنا