رغم شدة الحر وقساوة المناخ تداعى عشرات الآلاف من كل فج عميق بولاية الحوض الشرقي صوب المهرجان الخطابي لرئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز، مشكلين لوحة فنية قل مثيلها في عالم تعصف به الخلافات ا
شبه مدير ديوان الوزير الاول محمد ولد جبريل في تدوينة له علي حسابه الخاص في الفيس بوك قادة المنتدي الوطني للديمقراطية و الوحدة بالمنقبين عن الذهب و هذا نص تدوينة ولد جبريل :
كنت في صغري أضحك بعفوية عندما تناديني ابنة خالتي ب "آمدو" الفلاني الصغير، حينها لم أكن أعرف إلى ماذا تستندق قولها ذاك، ناسيا قصة جدتي من أبي "البمبارية" التي جار عليها الزمن فأخرجها من بين أهلها،
ليس ما يجري في حلب اليوم من قصف ودمار وأشلاء خارجاً عن سياق الحرب اليومية في سوريا، بل هو مشهد تكرر في أكثر من مدينة وبلدة سورية في مسرحية الحرب العبثية، بل ليس الأول الذي يمر على حلب نفسها، فهي وإ
وصف الأمينُ العام لحزب اتحاد قوى التقدم والقيادي في كتلة المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة المصطفى ولد بدر الدين، خطابَ الرئيس محمد ولد عبد العزيز صباح الثلاثاء في مدينة النعمة بأنه كان مخيبا للآم
كان الإعلان عن مشروع التعديل الدستور القاضي بإلغاء مجلس الشيوخ، وتشكيل مجالس جهوية بعد عرض التعديل على الاستفتاء الشعبي، واستعراض الوضعية الاقتصادية للبلد، والرد القوي على حرب الشائعات،