تنامت في الفترة الأخيرة ظاهرة ارتباط فتيات موريتانيات شابات بإرهابيين من وجهة نظر الدولة؛ محكومين بالإعدام.. ظاهرة ملفتة؛ ويبدو أن الظاهرة لم تنل حقها من الاهتمام من طرف الصحفيين والمهتمين.
«القدس العربي» :يواجه بعض إعلاميي قناة «الجزيرة» الفضائية هذه الأيام حملات تشويه وصلت إلى منسوب جارح من القذف والقدح والذم، آخرها ما تعرضت له الإعلامية الجزائرية الشهيرة خديجة بن قنة من صحيفة «النه
الحقيقة أن أغنية أولاد لبلاد سقوط أخلاقي كبير جدا لم يسبق له أحد ،فمن المعروف في موريتانيا أن شكر أجواد عيب أخر وقد اقتصرت كل الاغاني في الحملات الانتخابية وغيرها علي مدح المرشح وذكر تميزه
نظم المنتدى العالمي لنصرة رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي يرأسه الشريف الإمام الشيخ علي الرضى بن محمد ناج الصعيدي، ندوة تحت عنوان "الدعوة إلى الله تعالى" وقد نُظمت هذه الندوة في فندق الخيمة
علمت" اتلانتيك ميديا" من مصادرها الخاصة أن شخصيات نافذة في تيار الاخوان وشخصيات أخرى من المعارضة متابعة من طرف السلطات الأمنية، حيث أنها أصبح تتعامل مع دول أجنبية وشخصيات موريتانية خارج
للأسف الشديد أصبحت السلطة الرابعة فى بلدنا تجري وراء كلما هو مثير مغازلة بذلك جمهور المتتبعين الذي تعب ومل خطابات الحكام ووعود المنتخبين وأصبح ورقة رابحة لأي متاجر،فالصحفي فى بلدنا بدل البحث عن الأ
تتحفنا السلطة عادة بأقوال لا أفعال، عن محاربة الفساد والمفسدين، والوقوف إلى جانب الفقراء والمستضعفين، والهجوم على شجع التجار وترفع شعارات محاربة الفقر وتقريب الخدمات الأساسية من المواطن، وجعل الموا