أحال أحد القضاة الموريتانيين اليوم الخميس 14 يناير 2016 الصحفى الموريتانى سيدي محمد ولد بوجرانه إلى السجن المدنى بنواكشوط الشمالية فى ملف مثير للسخرية والاشمئزاز.
دعا باحثون موريتانيون إلى تحييد دور القبيلة عن الدولة، وحذروا من عواقب استمرار تأثير سلطة القبيلة على مناحي الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية في البلاد..
كما بكى الشعراء الجاهليون ووصفوا رحيل محبوباتهم واختفاء مساكنهنّ، يبكي باحثو التاريخ والآثار في موريتانيا هذه الأيام على اختفاء أطلال العديد من المواقع الأثرية، وتناسي بعضها الآخر، أو تلفه أثناء مو
لقد كانت المحظرة الموريتانية على مر العصور إشعاعا لا نظير له ، مما حدا بأغلب الباحثين إلى اعتبارها تجربة فريدة عز نظيرها ، فقد تفننت في أساليب التعليم والتلقي واختطت طرقا بيداغوجية عالية الدقة وإلى
صباح 14 كانون الثاني/يناير 2011، كان الشارع في تونس يغلي ضد نظام زين العابدين بن علي، ما ولّد “ثورة” أطاحت بالرئيس التونسي وأطلقت “الربيع العربي” الذي تحول خلال السنوات الخمس الماضية الى زلزال جيوس
بين مقامات الأكوان تتجلى حقائق الانسان في حضرة العيان، فتحجب الحادثية والظروف ما يحجبان.
ويبقى ضباب ثائر بين الحيرة والصمت، يشعره بعضنا ويتجاوزه الآخر .
قبل مدة قصيرة من الزمن وقبل 10 سنوات بالتحديد كان الموريتانيون محل تقدير وتقديس لدى جيرانهم الأفارقة السنغال ومالي كمثال لذالم وكانوا يحظون بالتقدير والتبجيل بوصفهم حملة الوحي المبشرين برسالة الإسل