كنت ذكرت في مرات سابقة بان العالم العربي المتقلب بين الأزمات السياسية والحروب الأهلية، أمامه خياران لا ثَالِث لهما، فاما خيار التوافق والتسويات السياسية السلمية، او التمادي في طريق الحرب الأهلية ال
تلقيت وابلا من الشتائم و السب ، بسبب حلمي بفقيد العمل الخيري أحمد بن عبد العزيز , الآن فهمت دواعي حذف منشوري الذي دونته صبيحة وفاة المغفور له بإذن الله , كان من المفروض أن لا أرد و لكن للتوضيح فقط
الحياة في الكون لحظة نحسبها قمة الجدية والنشاط، والقيمة، ونقتنع أن اعتباراتها هي منتهية الصلاحية، ولاحدود لأي شيئ فيها ولا تغير به، لكنها ليست سوى محطة قصيرة من سلسلة طويلة، سبقتنا وستعقبنا ونسنتقر