تعتبر قضية المرأة في موريتانيا قضية اختلاف في التكوين يتبعه لا محالة اختلاف في الاستعداد ، لا قضية مساواة ونمطية سائدة في كل المجتمع ، حيث تختلف العادات من مجتمع لآخر كما تختلف ألوانه وألسنته وتتم
يبدو أن الاهتراء لم يصب فقط الأنظمة السياسية في بعض الدول العربية، بل امتد إلى بنيتها التحتية، التي لم تستوعب هطول أول موجة من الأمطار، فغرقت الشوارع، وتحولت إلى برك من المياه.
في الأسبوع الماضي كتبتُ مقاليْ رأي حول بعض مواضيع الساعة فى بلدي، فأخبرني أحدهم بأن أخا وصديقا عزيزا قد صنّفهما ضمن ما أسماه (( …حملة تبدو جد منسقة بين أقطاب معارضة في الخارج وأجندات سياسية وإعلامي
مرة أخرى تنتاب العقيد السابق اعل ولد محمد فال حالة هستيريا أخرى؛ ويعاوده إسهال البيانات المزمن؛ الرجل على ما يبدو؛ أصيب في عقله؛ فما عنه يتحدث ليس موريتانيا قطعا؛ بل هي موريتانيا أخرى تعيش في مخي
منذ أقدم العصور و الأنسان يسعى دائماً إلى حفظ صور حياته فبدأ بالرسم في الكهوف ثم الرسم على الجدران مثل المصريون القدماء ثم بالوسائل الأخرى كالشمع....حتى توصل العالم العراقي الحسن بن الهيثم إلى اخت