تشهد بلادنا منذ سنوات عديدة تنامي الجريمة وتنوعها بصورة مهولة تستدعي وضع وتبني مقاربة شاملة تراعي كافة أسباب الجريمة وتضع الحلول الجذرية لاستئصالها دون التركيز على المقاربة الأمنية لوحدها والتي ينح
أحد عشر رئيسا جلسوا على كرسي الحكم في موريتانيا خلال العقود الستة الأخيرة، جاء أغلبهم على ظهر دبابة، وخرج جلهم عن طريق انقلاب عسكري أبيض، في حين تمايزت نهايات أحكامهم بين السجن والإقامة الجبرية أو
في بعض المجتمعات تربي الحيوانات (غير العاقلة) على احترام قواعد التعايش فتري الكلاب وحتى الحيوانات غير الاليفة (بعض المجتمعات الاسيوية والاوربية) تشارك في تفاعلات اجتماعية منسجمة مثل أداء أدوار في ا
(1) " وإلى الذين استعجلوا في سنة حصاد خمس سنوات، أقول اليوم: لا حرج عليكم، ولكن امنحوا من يختارهم الشعب مستقبلا لحكم موريتانيا ما يمنحه الدستور والناخبون من فرص العمل، ولا تضيعوا على بلدكم الم
اعتبر الشاعر الموريتاني المخضرم ناجي محمد الإمام أن ما يتم تداوله، حاليا، من منشورات مسيئة والفاظ بذيئة بحق رئيس الجمهورية، لا يمثل "بطولة ولا إقداما ولا معارضة ولا إلهاما"؛ فضلا عن كونه لا يشرف من
في كل مرة أجدني مرغما على الكتابة عن بعض مواضيع الساعة، رغم إنشغالاتي إلا أن الأمر يفرض نفسه خصوصا إذا تعلق بأمور مؤلمة ومشاهد حية نعيشها في واقعنا وتتكرر يوما بعد يوم وكأن التاريخ يعيد نفسه...
تعتبر الكرامة البشرية صفة اصلية في كل إنسان وكرستها مختلف المواثيق الدولية لحقوق الإنسان والدساتير والتشريعات السماوية و الوضعية، وتكفلها الدول التي تحمي كرامة الذات البشرية وحرمة جسدها ، فاحترام ا
في الوقت الذي أخذ الاجرام طابعا جديدا يتمثل في ارتفاع معدلات الجريمة و صعوبة السيطرة علي أسبابها في ظل التزايد الديمغرافي الحاد و التحولات الاجتماعية المختلفة ، يتضح جليا الكثير من الصعوبات التي تو