إن الهدف من هذه الورقة هو إعطاء صورة واقعية عن الوضع السياسي والاجتماعي الذي عاشه المجتمع الموريتاني في ظل الأحكام و الأنظمة المتعاقبة و على مر عقود من تاريخ الأمة و الدولة الموريتانية وتعم
حلم يتجدد كل عام طموح لا نهاية له , حلم طويل لا نمل الوصول إليه رغم المحاولات الفاشلة هاهي الباكالوريا في حلة جديدة مع ترغبات المشاركين و تمنياتهم بنجاح فلكل واحد منهم أمل في الحصول على شهادة باكا
إن الوحدة الوطنية لأي دولة هي سقف عال، وحد عظيم وخط أحمر لا تبلغه الضغائن ولا الأحقاد ولا يستشفى به من الأعداء ولا تبنى به القضايا الشخصية، وليست الوحدة الوطنية دفئا للمتنكرين لقيمة الدولة ولا لمكا
دأبت موريتانيا على تنظيم مهرجانات سنوية باسم المدن الأثرية، وقد تكرس وجود تلك المهرجانات في ما يعرف بالمدن القديمة الأربعة، وهي مدن تصنف على أساس نشأتها ووجود تراث إنساني تحتضنه، يهم البشرية جمعاء،
مشكلة التهميش والغبن وحتى العطش أو التعطش أحيانا التي يتحدث عنها البعض من مستقبلي الرئيس في زياراته للولايات الداخلية ويكتبها البعض في لافتات كبيرة لتصورها عدسات الصحافة وتتلقفها أعين القراء في كل