دأبت موريتانيا على تنظيم مهرجانات سنوية باسم المدن الأثرية، وقد تكرس وجود تلك المهرجانات في ما يعرف بالمدن القديمة الأربعة، وهي مدن تصنف على أساس نشأتها ووجود تراث إنساني تحتضنه، يهم البشرية جمعاء،
مشكلة التهميش والغبن وحتى العطش أو التعطش أحيانا التي يتحدث عنها البعض من مستقبلي الرئيس في زياراته للولايات الداخلية ويكتبها البعض في لافتات كبيرة لتصورها عدسات الصحافة وتتلقفها أعين القراء في كل
باءت محاولات الشاب الموريتاني عبد الرحمن ولد سعيد، بعدم الانصياع لرغبة والديه، والزواج بفتاة رشيقة بالفشل، فالسنوات الأربع التي قضاها في باريس كانت كافية لتغيير طريقة تفكيره، والانقلاب على عادات وت
أثارت قضية طالبة الحقوق بجامعة الجزائر مُنعت من دخول الكلية بسبب لباسها القصير ضجة واسعة على شبكات التواصل الاجتماعي بين مؤيد ومعارض، وانتقل الجدل إلى دوائر الصراع التقليدية بين العلمانيين والإسلام
لأول مرة في تاريخ اتحادية كرة القدم في موريتانيا ينفرد مرشح واحد دون ان يجد من ينافسه على رئاسة اتحادية كرة القدم، ونعني بذلك الشاب أحمد ولد يحي، وذلك للأسباب التالية: