«القدس العربي» دخل الحوار السياسي بين النظام الحاكم في موريتانيا ومنتدى المعارضة مرحلة غموض جديدة حيث اعتبرت أطراف في المعارضة أن «الرئيس محمد ولد عبد العزيز أطلق في مؤتمره الصحافي الأخير رصاصة الر
تتبادل أطراف في السلطة والمعارضة كرة الحوار الوطني المرتقب، ففي حين تقول الأغلبية إن الكرة في مرمى المعارضة، ترد الأخيرة بالنفي وتقول إنها في مرمى السلطة، وبين هذا المرمى وذاك ظلت الأسئلة الجوهرية
كثيُر من الرجال لا يعرفون ماذا تريد المرأة؟ وما هي الصفات التي تعجبها في الرجل وتجعلها تنجذب إليه دون أي مقاومة؟ ولذا فهم يرون المرأة معادلة صعبة ولغز يصعب على أي شخص فكه أو التعامل معه.
لا يسمح القانون الموريتاني باستخدام التسجيلات الصوتية المتحصل عليها من اعتراض المكالمات الهاتفية، أو أي نشاط آخر، كدليل إثبات إلا في حالة حصرية واحدة..
بعد حقب من الترنُّح ما زالت موريتانيا ذات العقد الخامس تعيش في مرحلة ما قبل الدولة، إنّها رغم شيخوختها المبكّرة في عصر ما بعد الحداثة ما زالت تترنّح بين الماضي وما يحمله من أفراح وأتراح ومستقبل يصع
للمرة العشرين يطلع علينا في موقع التواصل الاجتماعية عميل أو مخابر جزائري في أثواب وطنية شفافة لا تخفيها لغته بقدر ما تعلنها دعايته، يبرز بلا خشية رقيب النهار ويهين ويسب بملإ فيه رموز الوطن ويسفه مو
ينتظر الشارع الوطني بفارغ الصبر جلوس الأطراف السياسية في البلد علي طاولة الحوار،في لقائه مع الصحافة مساء أول أمس علق الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز ساخرا بشكل ضمني من ممه