تحولت مدينة كيفه الصابرة المحتسبة -بقدرة قادر- مدينة للإنتاج الإعلامي حيث سيناريوهات الخيال الغير علمي الهادف لتغيير واقع يجأر بالشكوى من كل شيء، عاصمة لعصابة الخلابة بمناظرها الجميلة واهلها الطيبي
كان المجتمع الموريتاني التقليدي يخضع لنظام تربوي محظري محافظ مؤصل للهوية الثقافية الإسلامية حيث تخرَّج من هذه المحاظر علماء أجلاء نشروا العلوم والدين الإسلامي فى غرب إفريقيا ووصل إشعاعهم العلمي كل
تزدحم شاشات محطات التلفزة العربية، والخليجية منها بالذات، بأخبار القصف الجوي في اليمن، والاهداف التي تدمرها، وسط حالة من النشوة غير مسبوقة، ولكن من النادر ان تعرض صورا للقتلى من المدنيين الابرياء ا
في كتابه الشهير "الإسلام يتحدى"؛ انتبه "وحيد الدين خان" إلى أن الأساس الذي يُفترض أن يُحَاوَرُ الملاحدة انطلاقا منه؛ قد تغير منذ أن كتب عالم الفيزياء إسحاق نيوتن كتابه الشهير "المبادئ الرياضية للفل
قبل ثلاثة عقود ونيف من الزمن رسم محمد الأمين ولد الناتي طريقه نحو خدمة الوطن عندما التحق بوزارة الاقتصاد والتنمية وظل يعمل هناك لخمس سنوات تنقل بعدها في مهام ومناصب حكومية ودولية حددت طريقه نحو ال
ترتكز الدولة الموريتانية منذ نشأتها على سواعد أطر من المفترض أن يكونوا أكافاءا وهذه الصفة تتوفر غالبا لكن من الضروري بل ومن الواجب أن يكون هؤلاء الاطر والكوادر نزيهين في أدائهم شفافين فس تسييرهم لا