قبل فترة قرأت كتاباً للباحث المصري؛ أيمن السيسي يحمل عنوان : من نواكشوط إلى تمبكتو : الكتابة على حافة الموت، سرد فيه المؤلف جزءا من تاريخ المنطقة وعلاقته بالقتل وتحدث بشيء من التفصيل عن طرق ص
و أنا أتألم لخبر الجريمة التي راح ضحيتها الأستاذ الفقيه الأديب أحمد سالم الما رحمه الله و ادخله فسيح جناته؛ و أتصفح الأخبار بين الفينة و الأخرى ؛ لعلي أسمع خبرا سارا بإلغاء القبض على المجرمين؛ و جد
في هذا الجزء الثاني والأخير من التساؤلات التي أثارها المقال الأول تحت نفس العنوان؛ نحاول بسط بعض الملاحظات تبعا لذلك، ولن يستساغ أن نبدأ بغير الأحداث الإجرامية التي يعيشها المجتمع هذه الأيام والتي
وقعت الفنانة الموسيقية المتألقة منى بنت دندني، اليوم (السبت) عند تعيينها أول سفيرة للنوايا الحسنة من أجل البيئة وبلوغ أهداف التنمية المستدامة؛ حيث تسلمت إفادة التعيين من وزيرة البيئة والتنمية
بداية أقدم اعتذاري للرأي العام الوطني، عن دعم النظام الحاكم وعن التصويت له قبل كل هذا، وإن كنت أخطأت بهذا الدعم فإني أجدد الاعتذار عنه، وبعد أن تتقبلوا اعتذاري هذا، أود أن ألفت انتباه رئيس الجمهوري
لقد أسدل الستار مساء الجمعة الماضي على الحفل البهيج الذي ترأسه فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني في قصر المؤتمرات و أعلن خلاله عن مبادرة أثلجت صدور المواطنين والمراقبين بصورة عامة
كان حديثا أَشْهَى مِن “جَنَى النَّحْلِ في أَلْبَانِ عُوذٍ مَطَافِلِ”، و أعذب مِن مُلاطفة خليل تنكشف معه مؤونةُ التَّحفُّظ، و أَعْلَق بالبال من بوحٍ إلى من تبثه شكواكَ، ذاكَ الذي دار بيني و سعادة ال
أدخلت وزارة المالية في الخدمة المحاسبية نظاما لترشيد النفقات العمومية أطلق عليه اسم الرشاد اثنان بديلا لنظام الرشاد واحد والذي خدم في الدوائر المحاسبية للوزارة قرابة خمسة عشر سنة.