كانت شعارات سلمية كثيرة في سورية مخضبة بنكهة إسلامية، وفي الوقت نفسه، مقبولة "علمانياً"، فطابعها الإسلامي يحمل جانباً متحدياً، وأحياناً بلاغياً، وفي الأغلب إيمانياً خالصاً.
ما يزال المؤتمر الصحفي الذي أجراه رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز وجهة السياسيين المعارضين ومائدتهم المفضلة، وما تزال قضية عمال اسنيم تطفو على السطح كموجة لتمرير الخطاب عند بعض السياسيين جاعلين
تُعتبر الصكوك من أهم الأدوات المالية العاملة في مجال سوق الأوراق المالية الإسلامية، وتشهد الآن سوق الصكوك الإسلامية تطورا مبهرا بسبب الأمان المالي والربحية التي يحققها هذا النوع من الأدوات المالية،
ذَكَّرني "الفيس بوك" صباح أول أمس 28 من مارس "بمنشور فيسبوكي" كنتُ نَشرتُه في نفس اليوم من سنة 2012 عنونتُه حينها بـ "دردشة حول ليالي معتصمي المعهد"، ويصفُ المنشور جانبا من أحاديث المعتصمين الطلبة
يعتقد البعض أن على الصحفي الدخول في خصام ومهاترات مع ضيوفه، في معركة لي أذرع وصراع ثيران على الحلبة، والحكم فيها هو جمهور المشاهدين والمستمعين والقراء، وهم من يحدد لمن ستكون الغلبة..!
إخوتي السياسيين والمثقفين الموريتانيين أحييكم بتحية الإسلام السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته وأنبه إلى مسألتين: أولاهما أنني أحترمكم جميعا وأقدر لكل منكم رأيه وموقفه السياسي ومنطلقاته الفكرية
تشرفت بالمشاركة في اللقاء الأخير مع رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز صحبة مجموعة من الصحفيين اللامعين وقد كانت فرصة لتناول المواضيع التي تشغل المواطن وتفيد الوطن.