بعيدا عن نقد ما فاه به الرئيس_الجنرال ولد عبد العزيز البارحة، و اتخاذ موقف المعارض منه فإن لي جملة ملاحظات سأسردها وفق رؤيتي الإعلامية أساسا:-ما حدث من تلاسن بين الرئيس و بين الصحفي أحمدو الوديعة،
وردت كلمة ابليس في القرآن الكريم معبرا بها عن تلك الشخصية المعروفة التى ترمز للشر و الحسد و الكبر إذ امتنعت عن السجود لأدم المخلوق المكرم أبى البشرية، بحجة أنه خلق من تراب و خلقت هي من نار و النار
من خلال تتبع موقع "اتلانتيك ميديا" للزيارة التي يقوم بها رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز للشرق الموريتاني نقطة نقطة ـ ظهرت عدة مواقف كانت أقرب للمفاجأة
من المعروف أن مهمة التفكير أو البحث أو الدراسة هي مهمة نخبوية بامتياز، ولا بدّ للمتصدّر لها من أدوات معرفية تستند لكم معتبر من المعلومات المتخصصة في أغلبها، وأن تكون هذه المعلومات متنوعة المصادر، و
طالعت بيانا بعنوان: " لماذا اتهم سكان جكني رئيس الحزب الحاكم بالسخرية منهم؟"، اعتمد محرره نية النيل من مروءة الأهالي بالحوض الشرقي، والتشويش على لقاءات المكاشفة والمصارحة بين فخامة رئيس الجمهورية م
إذا كان يبدأ إسم بلدنا الحبيب بحرف( الميم )إلا أن الكثير أو معظم الأسماء التي أطلقت على حكام الدولة الموريتانية وعلمائنا قبل قيام الدولة الموريتانية كلها تبدأ بحرف الميم مثلا:
سخر كولومبس من "الهنود الحمر" لعادتهم في العطاء بلا مقابل! و في هذه السنين الأخيرة سخر وجهاء و ساسة من سكان شرق هذه البلاد و من طيبتهم و عطائهم بلا مقابل أيضا
يعتبر الإعلام أداة مهمة في نشر الوعي ، وتثقيف المواطنين ، وكشف الحقائق للرأي العام ، وتسليط الضوء على النقاط المعتمة من تسيير الشأن العام ، وتمييز الفاسد من الصالح ، هذه المهمة الجليلة للإعلام جعلت
علي الرغم من أنها هي الرياضة الأكثر شعبية في موريتانيا ،مما دفع بمعظم الأطفال والشباب للمارستها علي نطاق واسع ،إلا أنها لم تحظي في يوم من الأيام بالاهتمام الذي تستحقه من الجهات الحكومية.