التأثير على الخط التحريري للقنوات برقابة مبالغ فيها من خلال إهاجة الرقابة الذاتية من داخل المؤسسات الإعلامية هو أمر سيئ جدا وخصوصا في ظروف الإعلام الموريتاني السيئة أصلا.
لا أعتقد أننا سنختلف كثيرا علي أهمية قضية إضراب عمال الشركة الوطنية للصناعة المناجم (اسنيم ) ، وزيارة الرئيس الموريتاني للولايات الشرقية ، وتصنيفهما كحدثين كبيرين يمكن بواسطتهما تقويم أداء المؤسسات
أضحت مواقع التواصل الاجتماعي اليوم بمثابة الرماد الذي يتوقد تحته اللهيب؛ فهناك تدار معارك الرأي، وتتسع باحات نشر المظالم، ويجري توجيه الرأي العام، عن قصد تارة، وعن غير قصد تارة أخرى.ومن بين ما اس
كتبت قبل أيام مقالا تحت عنوان "المأموريتان خطأ دستوري يتعين تصحيحه "، وكنت أعلم أن البعض سيرد وسيمتعض من مضمون المقال ، لكني لم أتوقع أن تكون الردود التي وصلتي بالاميل وتلك التي نشرت في المواقع ، و
سيدي أحمد بن عيده سليل أمراء يحي بن عثمان توفي عنه والده وهو في الثامنة من عمره وفي ظل تدهور الأوضاع الأمنية في الإمارة بعثت به والدته العربية الأصيلة عيشة بنت أعلي بن أحمد اللبية وخال أبيه أحمد بن
مع كل حدث أو مناسبة سياسية كبيرة كانت أو صغيرة نسير نحن البشمركة قوافل تجوب البلاد والبقاع وتحط الرحال أمام كل منزل وتترصد في كل زقاق "وزنكة" تحاصر المنتخبين والأطر والوجهاء وباعة الشاي والنعناع لا
الموريتانيون شعب كتوم عندما يتعلق الامر بالمواضيع التي توصف بالحساسة او الخطيرة زياتي موضوع عملية الجماع على طليعنها
ما يسمى بالاغتصاب الزوجي بدا يثير قلق بعض الجهات
قرأت التصريح الذي أدلت به الأخت منى منت الدي، بخصوص ما ورد على لساني في المؤتمر الصحفي قبل الأخير، وقراءتي له كانت أفقية، ولم أستعن بعلوم مساعدة، لا ولا علوم آلة على ملَة أجلاء المفسرين (وَمَنْ كَا
ينشغل الموريتانيون منذ أمس بمتابعة جدل محتدم وحرب تصريحات مستعرة بقوة بين النظام الحاكم والمعارضة حول جدوى الزيارة التي يقوم لليوم الرابع، الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز لعدد من قرى وأحياء ا