يتساءل البعض اليوم في خضم هذه التراجعات العربية عن السبيل الأمثل للخروج من الأزمة، والذهاب نحو الغد إنسانيا وحضاريا بشكل أجمل، وليست هناك سوى إجابة واحدة لا تقبل الجدل أو الخلاف وهي أن المستقبل هو
مع قيام «دولة الخلافة الداعشية» وصعود التيارات التكفيرية وتيارات التشدد الديني السياسي، أصبح من المُلح التعرض لأشكال العقيدة والاعتقاد في التقليد الإسلامي الذي أُخرج من سياقاته التأويلية الأصلية وغ
عاشت موريتانيا منذ عام 2005 حتى عام 2011، حرباً مفتوحة مع المجموعات الإسلاميّة المسلّحة وخاضت حرباً طويلة ضدّ الإرهاب، لكنّها نجحت في السنوات الثلاث الأخيرة في استعادة هدوئها.
تفجرت فيّ أكثر من مرة سيارة مفخخة بالمتفجرات في دمشق أو حمص أو غيرهما من المدن السورية وقتلت وجرحت عددا كبيرا من الأبرياء وعلى الأخص الأطفال كما حدث في حمص مؤخرا على باب مدرسة للأطفال.
عندما تحدث «ميلان كونديرا» في كتابه «فن الرواية»(1) عن أفق الرواية، وعلاقتها بالمستقبل، وإلى أي حد تنتصر لعالم الأزمنة الحديثة، فإنه كان يتحدث عن علاقة الأشكال الأدبية بالعالم الذي يشبهها.
لتكون في حياتك ناجحاً، وفي عملك موفقاً، وفي بيتك سعيداً، وبين أهلك محبوباً، وعن نفسك راضياً، وبين الناس مميزاً، وبين أقرانك متفوقاً، وعند الله مقبولاً، وفي الدنيا والآخرة سعيداً،
قبل أكثر من ثلاثة أعوام تنفس جميع الموريتانيين الصعداء بعد كشف النقاب عن البدء الفعلي لاستغلال تراخيص البث التي منحتها السلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية لبعض المستثمرين في مجال الإعلام السمعي