ابتداءً، نحن بحاجة إلى مراجعة السرديّة السائدة التي تقول إنّ: الصهيونيّة هي حركة (يهوديّة) نشأت في أواخر القرن التاسع عشر، تدعو لعودة اليهود من الشتات إلى وطنهم أرض الآباء والأجداد (إسرائيل)، حسبما
خلال هذه الصفحة الجديدة من الصراع الدامي على ارض فلسطين يبدو واضحا للعين المجردة وجود خمس ملاحظات يتعجل الكثيرون عن معاينتها ...وهي الملاحظات التي سيكون لها اثر كبير على مستقبل هذا الصراع المعقد وا
من مساوئ هذا الزمن أن بعض الناس يحاول الخروج من جلبابه ويتزيى بزي أكبر من حجمه، فيبدو في مشيته كطائر البطريق يمشي بتثاقل لعدم قابلية جسمه فيزيائيا للحركة.تتجسد هذه الصورة في محاولات العقيد اعل ولد
أطفال تسلب منهم الحياة و لم يعرفوا عنها شيئا بعد و ذنبهم الوحيد انهم غزاويين ومن أمة تدعي العرب أنا في علم أو حلم , أمهات تهرولن بفلذات أكبادهن لعل وعسي أن يقذوهن من آلة البطش الصهيونية و ذنبهن الو
تعاني الفتيات في موريتانيا من رفض عوائلهن تزويجهن بسبب عدم كفاءة النسب والخوف مما يمكن أن يلحقهن بسبب الارتباط بشخص غير "نسيب" حسب تعبير المجتمع الموريتاني الذي لا زالت سلطة القبيلة وتأثير التراتبي
نعيش اليوم علي وقع تداعيات حدث باهت ، يتعلق بمحاولة تمرير سطوة الجنرالات علي السلطة واغتصابهم للديمقراطية عنوة ،وترسيخ مفاهيم معكوسة للانتخاب والشرعية والمجالس الديمقراطية ..
انطلقت الصافرة,و أشتد المؤزر و أقترب العيد,و بدء العد التنازلي و بدء شهر الفضل و الخير و البركة,يحزم أمتعته للرحيل,و بدء التجار في عرض بضائعهم,و بدء المواطنين يتوافدون على الأسواق,و بدأت الأسواق تش
خلال الفترة من 7 الى 9 أغسطس المقبل الدورة الخامسة لمهرجان التمور ( القيطنة) في مدينة أطار عاصمة ولاية أدرار الموريتانية تحت شعار (عندما يغني قمر القيطنة) بمشاركة وفود وشخصيات من مختلف أنحاء الوطن