"الأمة التي تحسن أن تجرأ على الحق وتجترئ على الباطل تمتنع فيها أسباب الفساد" عباس محمود العقاد

ليس منصفا ان يكون نقد ( النخبة ) لأي حدث سياسي ينبني على شعبوية موغلة في التثبيط ومبنية على احكام مسبقة،، في محاولة لاستقطاب اعجاب رواد العالم الافتراضي بإسقاط أحداث تاريخية لها رمزية خالدة في الوج

قد لا يدرك الكثيرون-في عصر الثورة الرقمية- أن أغلب الصور النمطية سواء غير المكتملة أو المشوهة حول أي بلد أو الطرح الإعلامي بشكل عام، تتكون عادة من خيوط الشبكة العنكبوتية عبر آراء مشتركة لمجموعة معي

مما لا شك فيه أن عملاق الاقتصاد الوطني شركة اسنيم؛  تلعب دورا لا نظير له على المستويين الاقتصادي والاجتماعي، سواء بتوظيفها لكم بشري كبير بشكل دائم وشبه دائم، وتوفير خدمات السكن في الأحياء السك

أظهرت صور حصلت عليها آتلانتيك ميديا ظهور ابن الرئيس اتشادي عبد الكريم ديبي الذي كان مرشحا لخلافة والده، يقوم  بزيارة سرية لإسرائيل التقى خلالها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو،  و

في مقال سابق نبّهْتُ إلى الحيرة في المشهد السياسي عندنا في مقال بعنوان: مشهدٌ سياسيٌ حائرٌ.

شكل الحادي عشر من إبريل الماضي يوما استثنائيا في تاريخ دولة اتشاد ونظامها السياسي، فعلى الصعيد الداخلي كان الرئيس الراحل يتنافس في انتخابات رئاسية بحثا عن ولاية سادسة، تبقيه في الحكم لفتر