من المعلوم أن النظام الذي خلفه الاستعمار لم يعمل بجد على تأسيس دولة مدنية لها مؤسسات تحتضن الجميع و تعد هذه من أكبر آثام لآباء المؤسسين "لموريتانيا"مما جذر أكثر "البيظانية السياسية" المتمثلة في سيط
بالإضافة إلى نفي البلدين إشاعة خلاف دبلوماسي بين الملك محمد السادس والمنصف المرزوقي خلال لقاء القمة بينهما، وتمديد فترة إقامة الملك في تونس، فإن انتشار صور الملك وهو يتجول وسط أهم شوارع العاصمة الت
لا يحتاج مرشحنا السيد محمد ولد عبد العزيز الى دعايات ليعطيه الشعب الموريتاني ثقته لمأمورية ثانية لأن انجازاته على ارض الواقع ملموسة بين بسطاء الناس أقاصيها و أدانيها، لكننا من داخل حملة المرشح نسعى
عملية الإقتراع ليست سوى نقطة بسيطة من العملية السياسية الديمقراطية المتعارف عليها فى العالم الغربي , والإشارة هنا إلى العالم الغربي هي لتحديد نوعية الديمقراطية وإلادخلنا فى متاهات التلاعب بالمصطلحا
وددت لو تماديت في عدم الكتابة كلما طلب مني أناي ذلك أما وقد انتصر على مرة فإني معول على لطف الرب ومسامحة القارئ فيما أطرح أمامه والذي ليس في الحقيقة إلا محاولة.