نزولا لدى رغبة القائمين على "صالون الحرية"الذى أضحى أحد أهم "محركات الرأي العام الوطني" إثارة و جرأة على "مس مواطن الوجع بالوطن " و استقطابا لمتابعة و مساهمة النخب الوطنية من مختلف المدارس و الأجيا
بدءا لابد من التذكير بأني لستُ ناطقا باسم المعارضة الموريتانية حتى أجيب نيابة عنها، لم أكن ناطقا باسمها في عشرية الرئيس السابق، ولن أكون ـ وبكل تأكيد ـ ناطقا باسمها في العهد الحالي.
اعتبر القيادي في التيار الإسلامي والرئيس السابق لحزب "تواصل" محمد جميل ولد منصور أن بعض من يتبنون مقاومة التطبيع مع إسرائيل إنما "يروجون له من حيث لا يشعرون"؛ مبرزا أن ما يهم هؤلاء بالدرج
ان المتتبع لمسيرة هذ الشعب الاقتصادية ...وانجازات جميع الحكومات المتعاقبة علي هذه البلاد منذ بداية الاستقلال ..وحتي الأن سيجد نفسه معلقا بين الواقع والآمال ..والطموحوت بمافي ذالك الاماني المفرطة ..
اتخذ رئيس موريتاني سابق دجاجة في القصر، أهداها إليه وزير التنمية الريفية، بعدما غنمها في غارة له على إحدى المداجن. وكان وزير التنمية موفّقا في هديته، فمساحة القصر الخضراء تُناسب البهائم.