
فقد سجلت حالة غربية من نوعها
حيث اعتدي على شاب مصري
فقدم الشاب شكاية للشرطة مفادها
ان الفتاة و بعد ان دبرت المكيدة
بتوهيم الشاب انها تركت محفضتها
في المقهى التي يعمل بها لتدفعه للذهاب معها
ليتعرف على مكان اقامتها في حالة ادا وجدها
و يقول الشاب
" لم أكن مرتاح للفتاة
فبعد ركوبي بالسيارة التي كان يقودها شخص لم اظن انه يعمل كسائق و حارس لها
وبعد وصولنا طلبت مني الدخول ثم طلبت مني ممارسة الرذيلة لم استطع ان اقاوم ليس الشهوة بل الحارس الذي اشهر بوجهي السلاح . لم اجد سبيلا للفرار سوى ان استسلم لارادتها فبعد انتهاء الكابوس قدمت الشكاية لتحتجز الفتاة للتحريات.