صُور تُدمي القلوب لإحراق مسلمين أحياء

يتلقى مسلمو "الروهينغا" في بورما من التنكيل والتعذيب من قِبل الجنرالات

البوذيين الحكام ما لا عين رأت ولا أذنٌ سمعت ولا خطر على قلب بشر.
ويتفنن قطعان البوذيين الهمجيين في أنواع من التعذيب لم يسبقهم إليها أحد من أجل إرعاب وإرهاب الأقلية المسلمة حتى تهاجر وتترك ديارها وأموالها وحميع ممتلكاتها نهبا لعُبّاد الأوثان.
وتقدر الأمم المتحدة فرار أكثر من 100 ألف من الروهينجا إلى البحر، هربا من الاضطهاد الطائفي الذي أسفر عن قتل الآلاف وتشريد أكثر من 100 منهم منذ بداية التصفية العرقية للمسلمين في بورما عام 2012.
نقلا عن/ موقع الجواهرalt

ثلاثاء, 07/06/2016 - 10:14

          ​