بحذر وتقرب ينتظر الشارع الموريتاني نتيجة تحاليل جثمان القتيل زيني بعد استخراج جثته من مقبرة البعلاتية لغرض التشريح بعد نضال من طرف أهالي القتيل ومواقع التواصل لاجتماعية بعد إطلاق سراح المتهمة الرئيسية بقتل زيني لكن بعد عراك طويل استجابت الدولة أو المحكمة لطلب والد القتيل زيني بسماح باستخراج جثة القتيل زيني, أمر كان مستحيل بنسبة لكل الموريتانيين لما يقدرونه من احترام لقبور الموتى لكن مرارة القضية وألمها جعل من أسرة القتيل زيني تتجاوز كل العادات وتطالب بنبش القبر وكانت الدولة استدعت طبيب فرنسي متخصص في التشريح الطبي لمعرفة أو الوقوف علا ملابسات القضية الحقيقة لمقتل زيني هل هو انتحر أو قتل جاء الطبيب الفرنسي وذهب إلى المقبرة بصحبة وكيل الجمهورية ولجنة مختلطة بين الدرك والشرطة و ذهبوا إلى المقبرة وأخذوا عينات من جثمان القتيل و حسب مقرب من لجنة التشريح قال أن النتائج ستكون جاهزة بعد 20 يوم الفترة التي انتهت ولم تأتي نتيجة التشريح مما يجعلنا نطرح عدة تساؤلات السؤال الأول لماذا تأخرت نتائج التشريح وهل التحقيق الجديد لم يكتشف جديد لكن الوضعية غير مناسبة بالبوح بنتائج فلوقت الحالي .

 

اخبار الوطن