
هي صفة يمكن إطلاقها على الرئيس محمد ولد عبد العزيز الذي بات أكثر القادة الموريتانيين اهتماما بهذه الشريحة التي تمثل أكثر من نصف سكان البلاد، ويعود اهتمام الرئيس بالشباب إلى دوره الريادي في بناء الأمم وقيادة الشعوب نحو الرقي والتقدم.
فمن حضوره شخصيا لمباراة كرة القدم، إلى ترؤسه لقاء الشباب الذي انبثقت عنه توصيات هامة، اعتمدها مجلس الوزراء في اجتماعاته اللاحقة، إلى إشراك الشباب بشكل أوسع في الحملة الانتخابية الجارية، هذا الحضور الشبابي سيتوج الليلة بمشاركة رئيس الجمهورية المرشح محمد ولد عبد العزيز شخصيا في المهرجان الشبابي الذي تنظمه حملة الشباب قرب مسجد ابن عباس.
وفوق ذالك أفرد برنامج رئيس الجمهورية الانتخابي صفحات طويلة للعناية بالشباب والدفع به إلى الأمام.
لم يشهد تاريخ موريتانيا اهتماما أوسع بالشباب وأكثر جدية من هذا الذي يعطيه الرئيس المرشح محمد ولد عبد العزيز لهذه الشريحة ذات الحضور الفاعل والمتميز.
آتلانتيك ميديا