شهدت موريتانيا مؤخرا ظهور فوضى تحررية واسعة تجسدت في الإساءة للمقدسات الدينية، والاعتراف بدعم العلمانية والمناداة بحرية المعتقد في صفوف بعض الحقوقيين والمتحررين، وظهور جماعات تخلط بين آرائها السياس
نظرًا للأهمية القصوى للهيئة العليا للعلماء المزمع تشكيلها رسميًا لضبط الفتوى والإشراف على مناهج التعليم المحظري وتجديد خطاب الدعوة والإرشاد؛ فإنه يجب ان تسند رئاستها للإمام عبد الله بن بيه ويعطى جم
محاولة حسم الولاء لا تعني حتمية كسب الثقة ولا خطف الحظوة ولا كسب الرهان كما أن التردد وتأخير الحسم لن يساعد في نيل الثقة ولا الحظوة ولا كسب الرهان فالفرقاء يدركون جيدا أن سلاح المنتصر تحمله كواهل ا
لا شك أن متابعة عمل قطاعات الحكومة ونقدها بما يبرز مواقع الخلل في نشاطها العام والضعف في أدائها المهني هو جهد محمود وإرادة متقدة للمشاركة الإيجابية في رسم معالم الإصلاح الضروري لدفع البلد بقوة في م
في عقود الخمسينات والستينات والسبعينات، من القرن الماضي، كانت وسائل وتقنيات الإعلام بطيئة بدائية ومحدودة الانتشار، وفي ذلك الواقع المعتم، استفرد الطغاة من جلاوزة الانقلابات العسكرية العربية
تخفق قلوب وتسيل دموع أحيانًا من أخيار طيبين ومناضلين مستبسلين أضحى سلطان مشاعرهم الخيرة مُقعدا للبعض عن إسداء النصيحة في وقتها والتقويم في أوانه، ذلك أن الفرق بين النصيحة والثلب يضيق أحيانًا عند كث